الرئيسية/غريب القرآن غريب القرآن القرآن المفسر وابتغوا إليه الوسيلة وبعثنا منهم اثني عشر نقيبًا وما علمتم من الجوارح مكلبين لن يستنكف المسيح أن يكون عبدًا لله ربيون كثير وكنتم على شفا حفرة من النار وأخذتم على ذلكم إصري والقناطير المقنطرة يمحق الله الربا لا يسألون الناس إلحافًا ولا تيمموا الخبيث لم يتسنه لا تأخذه سنة ولا نوم لا بيع فيه ولا خلة فلما فصل طالوت بالجنود هل عسيتم يشري نفسه حيث ثقفتموهم ينعق بما لا يسمع صبغة الله إلا من سفه نفسه مثابة للناس وقفينا من بعده بالرسل لا شية فيها ونقدس لك أو كصيب من السماء و ألقوه في غيابت الجب بل قلوبهم في غمرة من هذا هذا ما لدي عتيد فهم في أمر مريج لا يلتكم من أعمالكم شيئًا امتحن الله قلوبهم للتقوى حتى تفيء إلى أمر الله حمية الجاهلية سيماهم في وجوههم كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ فيحفكم تبخلوا ولتعرفنهم في لحن القول يتركم أعمالكم بطرت معيشتها قالوا سحران تظاهرا ردءا يصدقني ردف لكم فإذا نقر في الناقور إن الإنسان خلق هلوعًا يبصرونهم سنسمه على الخرطوم فانطلقوا وهم يتخافتون وغدوا على حرد قادرين كانوا فيها فاكهين كسراب بقيعة صبغ للآكلين نملي لهم طين لازب لا يألونكم خبالا وتعيها أذن واعية فدمدم عليهم ربهم قاعًا صفصفًا يتفيؤا ظلاله إن تحمل عليه يلهث أخذة رابية والأرض وما طحاها يوم يدعون إلى نار جهنم ثبورًا الذي أنقض ظهرك مكاءً وتصدية ختارٍ كفور فَهُم مُّقْمَحُونَ وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ عِجْلًا جَسَدًا لَّهُ خُوَارٌ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ سُجَّدًا لِّلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ اللَّيْلَ سَرْمَدًا لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثهمْ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ فِيهَا أَنْهَارٌ مِّن مَّاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُم بِمَا كَسَبُوا ۚ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا فَانشُزُوا فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ تَخْتَانُونَ أَنفُسَكُمْ يُضَاهِئُونَ الفرق بين النصيب والكفل وإذا رأيت ثم رأيت تُسْقَىٰ مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ وأنه هو أغنى وأقنى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ ذات ألواح و دسر فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا وبست الجبال بسًا إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ذو مرة فاستوى وَلاتَ حِينَ مَنَاصٍ نزاعة للشوى وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا ماءً ثجاجًا هؤلاء بناتي هن أطهر لكم جابو الصخر بالواد فليمدد بسبب إلى السماء فظن ألن نقدر عليه وقالوا ربنا عجل لنا قطنا الوسواس الخناس والله أعلم بما يوعون حبل من مسد سجيل منضود غاسق إذا وقب لا يبغون عنها حولاً من نطفة أمشاج عين حمئة الله الصمد امرأتين تذودان غثاءً أحوى بسم الله مجرىها لإيلاف قريش أبسلوا بما كسبوا وهديناه النجدين وجفانٍ كالجواب وهو مُليم فخانتاهما واضربوهن وشددنا أسرهم مهطعين أولي النعمة قسمة ضيزى والعاديات ضبحا كالعهن المنفوش و أعطى قليلاً و أكدى تظن أن يفعل بها فاقرة وجوه يومئذ باسرة و لو ألقى معاذيره و هديناه النجدين و كأسًا دهاقًا جمالت صفر وأنتم سامدون